تبوك في عصر الامير سليمان التركي

تبوك في عصر الامير سليمان التركي. مجمع السليمانية قال عنه معمار سنان إنه واحد من أبرز معالمه المعارية التي يتباهى بها.تبلغ مساحته الإجمالي. كان العرب المسلمون قد أخذوا بالتوسع خارج شبه الجزيرة العربية منذ القرن السابع الميلادي، ففقدت الإمبراطورية البيزنطية بلاد الشام ومصر لصالحهم، وقد حاول العديد من الخلفاء المسلمين فتح القسطنطينية وضمها إلى الدولة الإسلامية، إيمانًا منهم بحديث نبي الإسلام، محمد بن عبد الله، عن فضل الجيش الفاتح وأميره، وما في فتحها من عز للإسلام والمسلمين.وبناءً على ذلك حوصرت المدينة من قبل المسلمين للمرة الأولى من عام 674 حتى عام 678 في زمن خلافة معاوية بن أبي سفيان الأموي، ولكن الحصار فشل في تحقيق النتيجة الم.

جريدة الرياض | خادم الحرمين يبحث ورئيس الوزراء التركي ...
جريدة الرياض | خادم الحرمين يبحث ورئيس الوزراء التركي … from www.alriyadh.com

أقدم سليم بعد أن تُوّج سلطانًا على توزيع المكافآت على الإنكشارية كما جرت العادة قبل عهده، وزاد من ضرورتها في أيامه أنه لم يكن ليتربع على العرش لولا مساعي هؤلاء وضغطهم على والده. سليم الثانيالذي كان أميرا خلال حكم أبيه 3. في أوائل شهر سبتمبر سنة 1517م، سافر السلطان سليم من القاهرة عائدًا إلى القسطنطينية، التي صارت حينها مقر الخلافة الإسلامية، وكان سفره عن طريق بلاد الشام مصطحبًا معه آخر بني العبّاس، وعيّن الأمير خاير بك الجركسي واليًا على مصر، والأخير هو أحد أمراء المماليك الذين خانوا طومان باي وانضموا إلى السلطان سليم وعمل لديه سرًا، وكان له دور كبير في انكسار جيش المماليك في مرج دابق والريدانية، حيث بثّ إشاعة أن السلطان قانصوه الغوري قُتل أثناء معركة مرج دابق، فتفرّق شمل جيشه ووقعوا لقمةً سائغة للعثمانيين، كذلك كان قد عمل على بث روح الهزيمة ونشر بذور الفتنة بين قواد المماليك في مصر، مما تسبب في سقوط دولتهم بعد معركة الريدانية.

وفي أثناء عبور الجيش العثماني لصحراء العريش، التفت السلطان للصدر الأعظم يونس باشا، الذي كان فتح مصر على غير رأيه، وقال له ما معناه.

وخوفًا من وقوع الشقاق بين الأمراء لاختلافهم في وجهات النظر وتباينهم في الآراء، قام السلطان بايزيد بالتفريق بين أبنائه وعيّن قرقود واليًا على إحدى الولايات البعيدة، وأحمد على أماسيا، وسليمًا على طرابزون. رستم باشامن 1544حتى 1553 2. وتذكر المصادر التاريخية أن السلطان سليم قال لحاكم القرم عندما وعده هذا بمساعدته ضد أخيه: ولم يكد السلطان سليم يعلم باحتشاد المماليك عند حلب حتى عقد ديوانه في القسطنطي.

Leave a Reply